محمد علي سعد* لقد صدق السيدُ الشهيدُ حسين بدرالدين الحوثي حينما رفع شعار “الموتُ لأمريكا، الموتُ لإسرائيل، اللعنةُ على اليهود، النصر للإسلام”، وحمل من
سند الصيادي لأننا نعلم يقيناً أن نهجَ الإمام علي بن أبي طالب لم يكن منهاجاً لذاته، بل ترجمة عملية لنهج الرسول الأعظم؛ لذا فإن إعلاءَنا لهذه القيمة الأَسَاسية
إكرام المحاقري مَن فقد في نفسه عظمةَ الأنفة العربية والنخوة الإسلامية والأخلاق المحمدية والمعايير العلوية، وبيان مصدر الهداية الذي هو هدى للناس وبينات من
ماجد الغيلي أولئك الذين ينظرون إلى أمر ولاية الإمام علي عليه السلام أنها أمرا جانبيا أو ثانويا أو أنها غير واجبة وملزمة لهم فإنهم أبعد ما يكونون عن الدين، كون
محمد أمين الحميري عندنا في كُتُبِ السنة صحةُ حديث الولاية بطرق مختلفة وأحاديث أُخرى تعضده وتبين فضل الخليفة الراشد علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- ومقامه ا